تحية & سلام ...https://www.youtube.com/watch?v=J8pQ1FeN-Dcالضمائر في القرءاننظام الضمائر في القرءان وعائديتها(قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق)(
نحن خلقناكم فلولا تصدقون * أفرأيتم ما تمنون * أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون ... )
( مالكم لا ترجون لله وقارا وقد خلقكم
اطوارا ... والله انبتكم من الارض نباتا )
التطور , كلاهما من جذر (
طور) !؟
( ...
اني اخلق لكم من الطين كهيئة الطير
فانفخ فيه فيكون طيرا باذن الله وابرئ الاكمه والابرص و
احيي الموتى باذن الله ... )
( ...
وإذ تخلق من الطين كهيئة الطير بإذني
فتنفخ فيها فتكون طيرا بإذني وتبرئ الأكمه والأبرص بإذني وإذ
تخرج الموتى بإذني ... )
1- حسنا من ذهبوا ان (
نحن) للتعظيم , فهل حينما قال ( أنا ) لم يعظم نفسه ( سبحانه عمّى يصفون ) = (أنا الله لا إله إلا انا)
2- هنالك من استدل بكلام احدى الملكات بإنها تستخدم (
نحن) عندما تتكلم عن نفسها
ولكن الملكة ليست اختصاص لغة وليست وحي او معصومة وليست هي من علم ادم الاسماء ...
3- راجعت لسان العرب والقاموس المحيط والصحاح في اللغة عن كلمة (
نحن) ولم يذكروا ( التعظيم , التفخيم ) !!!
من اختاروا ان "نحن" للتعظيم والتفخيم ستكون كارثة ... !؟
فلا حرج عندهم من ان يقول قائل "لا اله الا هم" فهو مجرد تعظيم وتفخيم ... !؟( فقال انا ربكم الاعلى ) بمعنى يوجد رب ادنى ...
القران لم يذكر انه لا رب الا هو بل لا اله الا هو ...
حتى انا كلمة ( رب) تستخدم عربيا مثلا ( رب الاسرة ) ...
فاحتمال الشخصيات المقدسة في الحضارات هم ارباب ...
ولكن بشرط عدم اتخاذهم اربابا من دون الاله ، فمثلا تعتقد برب الاسرة ان لا رب لك سواه وما شابه ...
الفتوى :
فلا مانع شرعا أو لغة من قول: فلان رب أسرة، أو رب منزل.. لأن الرب في اللغة تطلق على مالك الشيء وسيده، والمدبر له ، والقيم عليه والمنعم. وفي الصحيحين وغيرهما أن النبي ص قال في ضالة الإبل: دعها، فإن معها حذاءها وسقاءها ترد الماء وتأكل الشجر حتى يجدها ربها.
أولا:
كلمة "رب" في اللغة معناها مالك الشيء وصاحبه وسيده .
وهي بهذا المعنى يصح إطلاقها على الله وعلى غيره .
فمن إطلاقها على الله : قول الله تعالى : ( الحمد لله رب العالمين ) أي : خالق العالمين ومالكهم وسيدهم .
ومن إطلاقها على غير الله : قول الله تعالى على لسان يوسف عليه السلام لصاحبه في السجن : ( اذكرني عند ربك ) أي : عند سيدك ، وهو الملك .
ومن هذا قول النبي ص عن ضالة الإبل : ( فذرها حتى يلقاها ربها ) أي : صاحبها ومالكها . رواه البخاري (91) ، ومسلم (1722) .
وقوله صلى الله عليه وسلم : ( لا تقوم الساعة حتى يكثر فيكم المال فيفيض ، حتى يهم رب المال من يقبل صدقته ) يعني : صاحب المال ومالكه . رواه البخاري (1412) ، ومسلم (157).
ثانيا:
" رب الأسرة " أو " رب الدار " أو " رب الإبل " أو " رب المال " وما شابه ذلك. وقد ثبت أن النبي ص قال: ( من رب هذا الجمل؟ ) رواه أبو داود (2549) ، وصححه الألباني. أي : من صاحبه وسيده.
كنت اظن ان جملة ( رب الارباب ) محرمة بالمذهب السني ولكن اليوم بحثت بمواقع مذهب السنة :
رب الأرباب فمعناه رب الجميع، فإن الدار لها رب، والأرض لها رب، والنخل له رب، والأنعام لها رب يسمى رب الأنعام ...
فهو رب هذه الأرباب، فالمعنى هو أنه هو رب الجميع وإن سمو أرباباً هم، فهو رب الأرباب يعني ربهم جميعاً ...
﴿ أما أحدكما فيسقي ربه خمرا ﴾ [يوسف: 41]
﴿ ارجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن ﴾ [يوسف: 50]
"أن تلد الأمة ربتها" وفي رواية ربها
(الله
يتوفى الأنفس حين موتها)
(قل
يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم ثم إلى ربكم ترجعون)
{الذين
تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم فألقوا السلم ما كنا نعمل من سوء بلى إن الله عليم بما كنتم تعملون}
( والله خلقكم ثم يتوفاكم )
( وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار ... حتى إذا جاء أحدكم الموت
توفته رسلنا وهم لا يفرطون )
نحن و هو (انا) كليهما ...
نفخ في نحن روحه ...
هؤلاء نحن بقدرات روحه خلقوا ... ( بإذنه وتأييده )
الاحتمال الثاني ان هنالك امور عجزوا عنها اثناء الخلق لم يقدر عليها الا خالقهم جميعا ...
ايضا يوجد خلق مباشر وغير مباشر ... ( منتجات المصنع كليهما من صنع صانع المصنع )
اما { لما خلقت بيدي }
اليد عند العرب ليس معناها فقط الخمس اصابع والكف ...
( لا يأتيه الباطل من بين
يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد )