منتدى العقلانيين العرب
منتدى العقلانيين العرب
منتدى العقلانيين العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى العقلانيين العرب

منتدى للبحث عن العدل والحق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيل
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
القرآن الكعبة الحقيقة الرسول الطارق
المواضيع الأخيرة
» قراءة فى مقال مستقبل قريب
قراءة في مقال الميركابا Emptyأمس في 5:49 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟
قراءة في مقال الميركابا Emptyالثلاثاء مايو 07, 2024 6:01 am من طرف رضا البطاوى

» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن
قراءة في مقال الميركابا Emptyالإثنين مايو 06, 2024 6:21 am من طرف رضا البطاوى

» المنافقون فى القرآن
قراءة في مقال الميركابا Emptyالأحد مايو 05, 2024 6:39 am من طرف رضا البطاوى

» النهار فى القرآن
قراءة في مقال الميركابا Emptyالسبت مايو 04, 2024 5:42 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال
قراءة في مقال الميركابا Emptyالجمعة مايو 03, 2024 6:18 am من طرف رضا البطاوى

» الشكر فى القرآن
قراءة في مقال الميركابا Emptyالخميس مايو 02, 2024 5:58 am من طرف رضا البطاوى

»  نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي
قراءة في مقال الميركابا Emptyالأربعاء مايو 01, 2024 5:38 am من طرف رضا البطاوى

» زراعة القلوب العضلية
قراءة في مقال الميركابا Emptyالثلاثاء أبريل 30, 2024 5:41 am من طرف رضا البطاوى

» غزة والاستعداد للحرب القادمة
قراءة في مقال الميركابا Emptyالإثنين أبريل 29, 2024 6:18 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال
قراءة في مقال الميركابا Emptyالأحد أبريل 28, 2024 5:56 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس
قراءة في مقال الميركابا Emptyالسبت أبريل 27, 2024 5:49 am من طرف رضا البطاوى

» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير
قراءة في مقال الميركابا Emptyالجمعة أبريل 26, 2024 7:17 am من طرف رضا البطاوى

» الغرق فى القرآن
قراءة في مقال الميركابا Emptyالخميس أبريل 25, 2024 6:41 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال أمطار غريبة
قراءة في مقال الميركابا Emptyالأربعاء أبريل 24, 2024 5:49 am من طرف رضا البطاوى

»  نظرات فى بحث النسبية
قراءة في مقال الميركابا Emptyالثلاثاء أبريل 23, 2024 5:28 am من طرف رضا البطاوى

» حديث عن المخدرات الرقمية
قراءة في مقال الميركابا Emptyالإثنين أبريل 22, 2024 5:43 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد
قراءة في مقال الميركابا Emptyالأحد أبريل 21, 2024 5:54 am من طرف رضا البطاوى

»  نظرات فى كتاب علو الله على خلقه
قراءة في مقال الميركابا Emptyالسبت أبريل 20, 2024 5:38 am من طرف رضا البطاوى

»  قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة
قراءة في مقال الميركابا Emptyالجمعة أبريل 19, 2024 6:03 am من طرف رضا البطاوى

» أين هي قرية لوط عليه السلام ؟
قراءة في مقال الميركابا Emptyالخميس أبريل 18, 2024 3:21 pm من طرف julien

» شركة تنظيف ستائر بالدمام
قراءة في مقال الميركابا Emptyالخميس أبريل 18, 2024 6:10 am من طرف شيماء أسامةة 272

» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي
قراءة في مقال الميركابا Emptyالخميس أبريل 18, 2024 5:49 am من طرف رضا البطاوى

»  قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع
قراءة في مقال الميركابا Emptyالأربعاء أبريل 17, 2024 5:36 am من طرف رضا البطاوى

»  نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر
قراءة في مقال الميركابا Emptyالثلاثاء أبريل 16, 2024 5:37 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام
قراءة في مقال الميركابا Emptyالإثنين أبريل 15, 2024 6:19 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى بحث مطر حسب الطلب
قراءة في مقال الميركابا Emptyالأحد أبريل 14, 2024 6:41 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها
قراءة في مقال الميركابا Emptyالسبت أبريل 13, 2024 6:34 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء
قراءة في مقال الميركابا Emptyالجمعة أبريل 12, 2024 5:49 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟
قراءة في مقال الميركابا Emptyالخميس أبريل 11, 2024 7:06 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر
قراءة في مقال الميركابا Emptyالأربعاء أبريل 10, 2024 10:11 am من طرف رضا البطاوى

» الضفائر والغدائر والعقائص والذوائب وتغيير خلق الله
قراءة في مقال الميركابا Emptyالثلاثاء أبريل 09, 2024 6:30 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال فتى الفقاعة: ولد ليعيش "سجينا" في فقاعة
قراءة في مقال الميركابا Emptyالإثنين أبريل 08, 2024 6:08 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى كتاب المسح على الرجلين في الوضوء
قراءة في مقال الميركابا Emptyالأحد أبريل 07, 2024 6:12 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مقال صائدو فروات الرؤوس
قراءة في مقال الميركابا Emptyالسبت أبريل 06, 2024 6:08 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى بحث عين الشيطان في الثقافات القديمة حول العالم
قراءة في مقال الميركابا Emptyالجمعة أبريل 05, 2024 7:07 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات ببحث مدى دقة مبدأ عدم تكرر الصدفة في كشف علاقات السببية للطبيعة؟
قراءة في مقال الميركابا Emptyالخميس أبريل 04, 2024 6:15 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مقال رموز ومعاني: ماذا تعرف عن الفوضوية؟
قراءة في مقال الميركابا Emptyالأربعاء أبريل 03, 2024 6:21 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى مقال رعب الجراحة الذاتية: أصعب خيار وأخطر قرار
قراءة في مقال الميركابا Emptyالثلاثاء أبريل 02, 2024 6:15 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث رحلة في أعماق الكون
قراءة في مقال الميركابا Emptyالإثنين أبريل 01, 2024 6:42 am من طرف رضا البطاوى

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
رضا البطاوى
قراءة في مقال الميركابا Vote_rcapقراءة في مقال الميركابا Voting_barقراءة في مقال الميركابا Vote_lcap 

 

 قراءة في مقال الميركابا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رضا البطاوى




المساهمات : 2346
تاريخ التسجيل : 17/09/2017

قراءة في مقال الميركابا Empty
مُساهمةموضوع: قراءة في مقال الميركابا   قراءة في مقال الميركابا Emptyالإثنين أغسطس 22, 2022 6:23 am

قراءة في مقال الميركابا
استهل الكاتب الحديث بتعريف الميركابا فقال:
"الميركابا هي عملية البحث الداخلي للشخص, من خلال ترتيب وتركيب شخصيته الروحانية وذلك عندما يبدأ بتجميع أو بتركيب روحه مع الأرواح الأخرى"
هذا التعريف تعريف متناقض فالرجل يقول أنها عملية بحث داخلى في الشخص ومع هذا هى عملية اتصال بالخارج وهى الأرواح الأخرى فكيف تكون داخلية وهى اتصال بالخارج ؟
وأما التعريف أو التفسير الأخر فهو:
" هناك تفسير آخر وهو بدأ تركيبة هيكلة الإنسان وسموها الروحاني. والتي من خلالها يستطيع التواصل أو السفر عبر الزمن للتواصل الروحاني مع الآخرين ومع عوالم أخرى في الكون الكبير وما ورائه."
وهذا الكلام جنونى فالإنسان لا يقدر على السفر عبر الزمن ولا التواصل مع العوالم الأخرى المزعومة وقد نفى الله علم الرسول(ص) وغيره بقصة نوح(ص) فقال تعالى :
"وما كنت بجانب الطور إذ نادينا"
كما نفى وجود الرسول(ص) في عهد موسى(ص) وهو السفر في الزمن فقال :
" وما كنت ثاويا فى أهل مدين تتلوا عليهم آياتنا"
ومن ثم لا أساس للميركابا
وتحدث الكاتب عن مميزات الميركابا فقال :
" أهميتها وميزتها بأنها من أقوى الأدوات للحماية والشفاء في الكون إذا أحسن إستعمالها.
أول من ذكر مصطلح الميركابا كان النبي يحزقال (وهو نفسه "ذا الكفل" عند المسلمين الذي عاش في بابل سنة 593 ق. م) وذلك عندما تواصل مع العوالم الأخرى حسب ما ورد في سفر يحزقال نفسه بالعهد القديم من الكتاب المقدس."
وهذا الكلام عن حزقيال وهو ليس ذا الكفل (ص)هو تخريف فالرجل لم يقل أنه قابل مخلوقات من عوالم أخرى وإنما السفر عبارة عن رؤى أى أحلام حلمها الرجل فقصها في الكتاب المذكور
وعرف الرجل الميركابا تعريف مناقض للتعريفين في أول المقال بكونها طاقة حول الجسم فقال :
"من هنا نستدل بأن الميركابا تمثل الطاقة الكونية حول الجسم عندما يكون الجسم متوازن روحانيا, وهذا التوازن يساعد على السمو الروحاني, وهي النور الإلهي القديمة والتي إستخدمها الأنبياء والقديسين قديما للتناغم في عالم الوعي الأعلى."
وهذا كلام بلا أى دليل لا من واقع ولا من وحى إلهى فالتوازن أيا كان هو عملية نفسية أى قلبية كما قال تعالى :
"ألا بذكر الله تطمئن القلوب "
وذكر الرجل معنى أخر للميركابا فقال :
"هناك من يفسر مصطلح "الميركابا" Merkaba"" بأنه مركب من ثلاثة مقاطع:
مير وتعني الضوء.
كا وهو مصطلح فرعوني يعنى الروح.
با مصطلح فرعوني ويعني الجسد.
تفسير آخر وهو بأن مصطلح أو كلمة الميركابا تعني المركبة (بفتح الكاف) باللغة العربية والعبرية والآرامية والتي ذكرت في الكتاب المقدس. أي أنه من خلال المركبة يمكن لطاقة الجسم أن تعبر إلى أي مكان في الكون وفي العوالم العليا. (هناك من يقول بأن المركبة أو المركابا التي يصفها النبي يحزقال ما هي إلا مركبة فضائية (راجع كتاب الذين هبطوا من السماء للكاتب أنيس منصور)"
وبالقطع هذا الكلام تخريف لا دليل عليه وما حكاه السفر كما قال الرجل هو :
وهذا ما جاء في الإصحاح الرابع حتى الثامن عشر من سفر يحزقال: 4 فنظرت وإذا بريح عاصفة جاءت من الشمال سحابة عظيمة ونار متواصلة وحولها لمعان ومن وسطها كمنظر النحاس اللامع من وسط النار. 5 ومن وسطها شبه أربعة حيوانات وهذا منظرها لها شبه انسان. 6 ولكل واحد أربعة أوجه ولكل واحد أربعة أجنحة. 7 وأرجلها أرجل قائمة وأقدام أرجلها كقدم رجل العجل وبارقة كمنظر النحاس المصقول. 8 وأيدي إنسان تحت أجنحتها على جوانبها الأربعة ووجوهها وأجنحتها لجوانبها الأربعة. 9 وأجنحتها متصلة الواحد بأخيه لم تدر عند سيرها كل واحد يسير إلى جهة وجهه. 10 أما شبه وجوهها فوجه إنسان ووجه أسد لليمين لأربعتها ووجه ثور من الشمال لأربعتها ووجه نسر لأربعتها. 11 فهذه أوجهها أما أجنحتها فمبسوطة من فوق لكل واحد إثنان متصلان أحدهما بأخيه وإثنان يغطيان أجسامها. 12 وكل واحد كان يسير إلى جهة وجهه إلى حيث تكون الروح لتسير تسير لم تدر عند سيرها. 13 أما شبه الحيوانات فمنظرها كجمر نار متقدة كمنظر مصابيح هي سالكة بين الحيوانات وللنار لمعان ومن النار كان يخرج برق. 14 الحيوانات راكضة وراجعة كمنظر البرق. 15 فنظرت الحيوانات وإذا بكرة واحدة على الأرض بجانب الحيوانات بأوجهها الأربعة. 16 منظر البكرات وصنعتها كمنظر الزبرجد وللأربع شكل واحد ومنظرها وصنعتها كأنها كانت بكرة وسط بكرة. 17 لما سارت سارت على جوانبها الأربعة لم تدر عند سيرها.
18 أما أطرها فعالية ومخيفة وأطرها ملآنة عيونا حواليها للأربع.)"
وكل الرؤى المزعومة عن شبه إنسان فسرتها نصوص العهد القديم بأنه جبريل (ص)
وهو نفسه ما حكاه القرآن عن تحول الملاك لإنسان كما قال تعالى :
"فتمثل لها بشرا سويا"
إذا الاتصال هو بالملائكة وليس بمخلوقات مزعومة أخرى وهذا الاتصال قاصر على على انزال الوحى وليس بركوب مراكب وحكايات الأربعة هى الأربعة أذرع أى أجنحة كما قال تعالى :
"جاعل الملائكة أولى اجنحة مثنى وثلاث ورباع"
وحدثنا الكاتب عن كون الميركابا هى مركبة على شكل النجمة التى يسمونها نجمة داود وهى النجمة السداسية على علم اسرائيل فقال :
"من ناحية أخرى هناك تفسير ثالث وهو بأن معنى الميركابا هو المركب باللغة العبرية والآرامية القديمة. ولماذا مركبة, لأن شكل الميركابا مركب من هرمين متداخلين أو من نجمة سداسية ثلاثية الأبعاد."
وهو كلام لا أصل لها فالملائكة لا تأتى في مراكب
والرجل يزعم أن للميركابا تأثير على أحداث الكون فقال :
"مهما كان تفسير الميركابا فهناك إتفاق شامل في علوم الميتافيزيقا بأن لها تأثير مباشر على التواصل الكوني والعبور من خلالها لعوالم أخرى ويصل من خلالها الشخص إلى قمة المشاعر والنغمات الداخلية والتوافق الكوني. والتي يمكن من خلالها أيضا الوصول إلى المصدر المركزي لدوامة الضوء"
وهو كلام بلا برهان
وعاد الكاتب لتخاريفه فعرف الميركابا تعريف أخر وهى كونها الشاكرات عند الهنود فقال :
"في الواقع الميركابا تمثل الشاكرات أو مراكز الطاقة في الجسم. فإذا أخذنا ستة رؤوس النجمة أو المثلثات المتداخلة فهي تشكل ستة التشاكرات. الثلاث الرؤس العليا تمثل التشاكرات العليا, الثلاث الرؤوس السفلى تمثل التشاكرات السفلى والنقطة الوسطى تمثل تشاكرا القلب التي تتوسط مراكز الطاقة أو التشاكرات وهي كالنواة وهي اللانهاية. أي ضوء الروح الذي يحيط بالجسد عن طريق تفعيل لولب الطاقة داخل الشاكرات أو مراكز الطاقة الذي من خلاله ينقل الوعي من بعد إلى آخر."
وكلام الكاتب متناقض فهو يعتبر الميركابا مراكز في الجسم ومع هذا ناقض نفسه فجعلها ضوء يحيط بالجسم فكيف يكون في الداخل والحارج معا ؟
وعاد الرجل فعرف الميركابا تعريفا جديدا وهو جسيمات السالب والموجب فقال :
"فكرة الخليقة تنقسم إلى جزأين منفصلين (السالب والموجب اليين واليانغ) والتي تشكل معا فكرة كاملة ومتكاملة. ربط شطري الفكرة معا يخلق إستمرارية ووجود ولا نهاية لنفس الفكرة ومع ربط جميع الأفكار المكملة لها وما يتبعها من الجسيمات المجتمعة لتعمل بشكل وظائفي متكامل فهذا ما يسمى "الميركابا"."
وانتهى الرجل إلى ان الميركابا التى لا حقيقة لها مع كل هذا التعاريف المتناقضة لها قوة عظمة في الشفاء فقال:
"وللخلاصة فإن للميركابا قوة إستثنائية غير عادية فهي كانت من أسرار الكهنة في القدم وكانت تستعمل للتواصل والشفاء الروحاني والجسدي ولها قوة كبيرة ومفيدة إذا إستحسن إستعمالها"
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قراءة في مقال الميركابا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قراءة فى مقال الجودة
» قراءة فى مقال آكل الخطايا
» قراءة فى مقال حتى تصير مثقفا
» قراءة فى مقال سر النجمة السداسية
» قراءة فى مقال كيف تعامل من حولك ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى العقلانيين العرب :: الفئة الأولى :: القاعة الدينية :: زاوية رضا البطاوى-
انتقل الى: