منتدى العقلانيين العرب
منتدى العقلانيين العرب
منتدى العقلانيين العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى العقلانيين العرب

منتدى للبحث عن العدل والحق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيل
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
القرآن الكعبة الطارق الحقيقة الرسول
المواضيع الأخيرة
» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyأمس في 6:42 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالسبت نوفمبر 23, 2024 6:30 am من طرف رضا البطاوى

» عمر الرسول (ص)
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالجمعة نوفمبر 22, 2024 6:37 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالخميس نوفمبر 21, 2024 6:07 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:33 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى قصة هاروت وماروت
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:29 am من طرف رضا البطاوى

» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالإثنين نوفمبر 18, 2024 6:34 am من طرف رضا البطاوى

»  نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالأحد نوفمبر 17, 2024 6:47 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالسبت نوفمبر 16, 2024 6:14 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالجمعة نوفمبر 15, 2024 6:25 am من طرف رضا البطاوى

» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالخميس نوفمبر 14, 2024 5:52 am من طرف رضا البطاوى

» رءوس السنة
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:45 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث قاعدة التصحيح القرآنية لمفاهيم المصطلحات العربية العشوائية
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالثلاثاء نوفمبر 12, 2024 6:49 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى كتاب الضرب بالنوى لمن أباح المعازف إجابة للهوى
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالإثنين نوفمبر 11, 2024 6:28 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب حكم الوقف على رؤوس الآي وتخريج الحديث الوارد في ذلك
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالأحد نوفمبر 10, 2024 6:47 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال الله ليس بجسم
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالسبت نوفمبر 09, 2024 6:27 am من طرف رضا البطاوى

» نقد كتاب الاستخارة
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالجمعة نوفمبر 08, 2024 6:22 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتيب إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالخميس نوفمبر 07, 2024 6:00 am من طرف رضا البطاوى

» الرد على مقال زهراء هي البنت الوحيدة للنبي (ص) ؟
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالأربعاء نوفمبر 06, 2024 6:09 am من طرف رضا البطاوى

» الرد على مقال معنى قوله تعالى ( صلوا عليه وسلموا تسليما )
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالثلاثاء نوفمبر 05, 2024 6:34 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى كتاب المعجزات النبوية بين الإيمان والجحود
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالإثنين نوفمبر 04, 2024 5:40 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات في كتاب فتح الكريم المنان في آداب حملة القرآن
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالأحد نوفمبر 03, 2024 5:48 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى كتاب مفتاح علوم السر في تفسير سورة والعصر
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالسبت نوفمبر 02, 2024 5:57 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى تفسير سورة القارعة
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالجمعة نوفمبر 01, 2024 5:38 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالخميس أكتوبر 31, 2024 6:34 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى محاضرة المسيح(ص) وأمه معالم وبراهين
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالأربعاء أكتوبر 30, 2024 6:44 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى تفسير قوله تعالى (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالثلاثاء أكتوبر 29, 2024 6:37 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث النظريات الحديثة في الإدارة المدرسية
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالإثنين أكتوبر 28, 2024 7:27 am من طرف رضا البطاوى

»  قراءة فى كتاب الشيعة وعقيدة تأليه الائمة
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالأحد أكتوبر 27, 2024 6:35 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى بحث الشهاب الثاقب في الرد على من افترى على الصحابي حاطب
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالسبت أكتوبر 26, 2024 6:36 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات في الرد على الرافضة في اتهامهم الصحابة وأهل السنة بتحريف القرآن
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالجمعة أكتوبر 25, 2024 6:21 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب آل البيت منزلتهم خصائصهم
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالخميس أكتوبر 24, 2024 6:37 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب مقتضب الأثر في النص على الأئمة الاثنى عشر
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالأربعاء أكتوبر 23, 2024 6:15 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب الأشهر الاثني عشر
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالثلاثاء أكتوبر 22, 2024 7:15 am من طرف رضا البطاوى

» نقد كتاب قرآن الحجارة احصائيات نقوشية وتحليلات أولية
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالإثنين أكتوبر 21, 2024 6:52 am من طرف رضا البطاوى

» موقع الكعبة الحقيقي مكان بعثة سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام هو الجزائر
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالأحد أكتوبر 20, 2024 2:24 pm من طرف زائر

» نظرات فى كتاب إدارة الحرمين الشريفين في القرآن الكريم
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالأحد أكتوبر 20, 2024 9:40 am من طرف رضا البطاوى

» طاعة الرسّول بين الحقبقة والخّيال .
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالسبت أكتوبر 19, 2024 3:33 pm من طرف زائر

» نقد كتاب فريضة الحج وجواز النيابة فيها
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالسبت أكتوبر 19, 2024 3:26 pm من طرف زائر

» قراءة فى كتاب الزرياب الإبريز في وفاء النبي العزيز
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالسبت أكتوبر 19, 2024 6:28 am من طرف رضا البطاوى

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
رضا البطاوى
نقد كتاب إزالة الدهش والوله Vote_rcapنقد كتاب إزالة الدهش والوله Voting_barنقد كتاب إزالة الدهش والوله Vote_lcap 

 

 نقد كتاب إزالة الدهش والوله

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رضا البطاوى




المساهمات : 2547
تاريخ التسجيل : 17/09/2017

نقد كتاب إزالة الدهش والوله Empty
مُساهمةموضوع: نقد كتاب إزالة الدهش والوله   نقد كتاب إزالة الدهش والوله Emptyالثلاثاء أبريل 16, 2019 6:54 am

نقد كتاب إزالة الدهش والوله عن المتحير في صحة حديث ماء زمزم لما شرب له
الكتيب تأليف محمد بن إدريس القادري وهو تحقيق زهير الشاويش
ومن خرج الأحاديث هو محمد ناصر الدين الألبانى
الكتيب كمعظم كتب التراث إما ألفه أحدهم وحرفه من بعده وإما ألفته لجان الكفر التى هدمت دولة المسلمين الأخيرة منذ عشرات القرون ووضعت عليه اسم مؤلف لا وجود له حتى وإن وجد فى التاريخ المكتوب فى الكتب
الكتاب موضوعه فى العنوان هو البحث فى صحة حديث ماء زمزم لما شرب له ولكننا لا نجد أى بحث عن صحة للحديث لا من حيث المعنى ولا من حيث الإسناد فهو يذكر روايات فقط
الغريب كما فى معظم كتب التراث هو أن الروايات كثير منها لا علاقة له بموضوع الكتاب حديث ماء زمزم لما شرب له لا من قريب ولا من بعيد ونلاحظ أن عدد الروايات 30 رواية منها 12 رواية لها علاقة بزمزم سواء كانت بالشرب او بغيره ومنها 18 رواية لم يذكر فيها زمزم أبدا
وكلمات كصحيح وضعيف وأمثالهما فى الكتاب هى من وضع الألبانى وليس من كلام المؤلف :
الرواية الأولى:
( ضعيف ) قال النبي صلى الله عليه وسلم : إن الماء لا ينجسه شيء إلا ما غلب على ريحه وطعمه ولونه
لا علاقة للقول بماء زمزم والمعنى صحيح يوافق الوحى
الرواية الثانية:
( صحيح ) عن عائشة مرفوعا : الماء لا ينجسه شيء
لا علاقة للقول بماء زمزم وهو يناقض القول قبله والقول بعده فى استثناء الماء الغالب عليه نجاسة الريح والطعم
الرواية الثالثة:
( ضعيف ) الماء طهور إلا ما غلب على ريحه وطعمه
لا علاقة للقول بماء زمزم والمعنى صحيح يوافق الوحى
الرواية الرابعة:
( إسناده ضعيف ) عن ابن عباس مرفوعا في شأن الحجر الأسود : وكان أبيض كالماء
لا علاقة للقول بماء زمزم ولا وجود للحجر الأسود فى بيت الله الحقيقى
الرواية الخامسة:
( إسناده ضعيف ) أخرج أحمد في مسنده عن أبي هريرة أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إني إذا رأيتك طابت نفسي وقرت عيني فأنبئني عن كل شيء قال : كل شيء خلق الله عز وجل من الماء
لا علاقة للقول بماء زمزم والمعنى صحيح موافق لقوله تعالى "وجعلنا من الماء كل شىء حى"
الرواية السادسة:
( ضعيف ) قوله صلى الله عليه وسلم : الحجر الأسود من حجارة الجنة وما في الأرض من الجنة غيره وكان أبيض كالماء )
لا علاقة للقول بماء زمزم والخطأ أن الحجر من الجنة وهو تخريف لأن الجنة فى السماء والأحجار فى الأرض وهو ما يناقض قوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون "ولا يخرج من الجنة شىء للأرض
الرواية السابعة:
( ضعيف ) عن ابن عباس : الحجر الأسود من الجنة وكان أشد بياضا من الثلج حتى سودته خطايا أهل الشرك
لا علاقة للقول بماء زمزم والخطأ أن خطايا بنى آدم سودت بياض الحجر والسؤال ولماذا الحجر فقط ؟لماذا لم تسود وجوه أصحابها البيض مثلا ولماذا لم تسود كل ما أبيض لونه فى الدنيا ثم لماذا عوقب الحجر بالسواد بينما لم يعاقب الناس ؟
الرواية الثامنة:
( إسناده صحيح ) عن عائشة - رضي الله عنها - أنها قالت : إن كنا آل محمد نمكث شهرا ما نستوقد بنار إن هو إلا الأسودان : التمر والماء
لا علاقة للقول بماء زمزم والخطأ جوع النبى (ص)وأهله وهو يناقض التالى :
أن الله جعل للنبى سهم فى الفىء وسهم فى الغنيمة وقبلها الأنفال فكيف يجوع باستمرار مع وجود هذا المال الذى يأتيه من الجهاد
أن بيوت النبى (ص)كانت مطعما مفتوحا للمسلمين يدخلونها حتى أنهم كانوا يتناسون حرمة البيوت فيجلسون فيها وقتا طويلا يتكلمون كما يحلو لهم فنهاهم الله عن ذلك لأنه يؤذى النبى (ص)وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب"يا أيها الذين أمنوا لا تدخلوا بيوت النبى إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستئنسين لحديث "زد على هذا أن الأنصار كان منهم أغنياء لدرجة كبيرة ولابد أنهم أعطوا النبى (ص) منها ومن ثم فإن الجوع المزعوم كان فى فترة قصيرة فى بداية الدولة عندما ابتلاهم الله بالجوع والنقص فى الثمرات والأنفس كما قص علينا فى سورة البقرة .
الرواية التاسعة:
( صحيح ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : رحم الله أم إسماعيل لو لا أنها عجلت لكانت زمزم عينا معينا
هذا له علاقة بزمزم والكلام تخريف لأن زمزم هى بئر ولم تكن لتكون نهرا بسبب منع أم إسماعيل لها من التدفق والسيلان فى مسارها
الرواية العاشرة:
( ضعيف ) عن يحيى بن سعيد قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا وقبر يحفر بالمدينة فاطلع رجل في القبر فقال : بئس مضجع المؤمن . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بئس ما قلت
فقال الرجل : لم أرد هذا يا رسول الله إنما أردت القتل في سبيل الله . فقال : رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا مثل للقتل في سبيل الله ما على الأرض بقعة من الأرض هي أحب إلي أن يكون قبري بها منها )
ثلاث مرات
لا علاقة للقول بماء زمزم
والخطأ كون الحفرة أحب بقعة من الأرض للنبى(ص)هى تلك الحفرة وهو ما يخالف حبه لما فضل الله وهو مكة
الرواية الحادية عشرة:
( ضعيف ) عن ابن سابط مرفوعا : كان النبي إذا هلك قومه ونجا هو والصالحون أتى هو ومن معه فيعبدون الله بمكة حتى يموتوا فيها وإن قبر نوح وهود وصالح وشعيب بين الركن وبين زمزم والمقام
الخطأ وجود قبور الرسل (ص)فى البيت الحرام وهو ما يناقض أن المساجد وهى بيوت الله وجدت لذكر الله وليس لدفن الموتى كما قال تعالى :
" فى بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه"
الرواية الثانية عشر:
( ضعيف ) قوله صلى الله عليه وسلم : ليس من الجنة في الأرض شيء إلا ثلاثة أشياء : غرس العجوة والحجر وأوراق تنزل في الفرات كل يوم بركة من الجنة
لا علاقة للرواية بزمزم والخطأ أن غرس العجوة والحجر وأوراق تنزل في الفرات من الجنة وهو تخريف لأن الجنة فى السماء والأحجار فى الأرض وهو ما يناقض قوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون "ولا يخرج من الجنة شىء للأرض
الرواية الثالثة عشر:
( إسناده حسن ) خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم فيه طعام من الطعم وشفاء من السقم
الخطأ كون ماء زمزم شفاء من السقم وهو ما يناقض مرض النبى(ص) نفسه وهدم شفاه حسب التاريخ فلو كان يعرف هذا الجنون لشفى نفسه بالشرب من ماء زمزم كما يناقض أمر النبى(ص) بطلب الدواء عند الأطباء
الرواية الرابعة عشر:
( موضوع ) عن عمر بن الحكم مرسلا وهو : نعم البئر بئر غرس هو من عيون الجنة وماؤها أطيب المياه
لا علاقة للقول بماء زمزم وهو يناقض الرواية السابقة التى تقول أن ثلاث أشياء من الجنة فقط ليس من بينها يئر غرس وهو قولهم ليس من الجنة في الأرض شيء إلا ثلاثة أشياء : غرس العجوة والحجر وأوراق تنزل في الفرات كل يوم بركة من الجنة
الرواية الخامسة عشر:
( موضوع ) عن ابن عباس مرفوعا : أنزل الله من الجنة خمسة أنهار : سيحون : وهو نهر الهند وجيحون : وهو نهر بلخ ودجلة والفرات : وهما نهرا العراق والنيل : وهو نهر مصر أنزلها الله من عين واحدة من عيون الجنة
لا علاقة للقول بماء زمزم والرواية تناقض رواية ليس من الجنة في الأرض شيء إلا ثلاثة أشياء : غرس العجوة والحجر وأوراق تنزل في الفرات كل يوم بركة من الجنة " فى عدد الموجود من الجنة فى الأرض كما تخالف الموجودات بعضها فى الروايتين ففى روايتنا هذه كلها أنها بينما فى الرواية المناقضة غرس عجوة والحجر وأوراق
الرواية السادسة عشر:
( ضعيف ) عن أنس رفعه : الحجر الأسود من حجارة الجنة وزمزم حفنة من جناح جبريل
والخطأ أن الحجر من الجنة وهو تخريف لأن الجنة فى السماء والأحجار فى الأرض وهو ما يناقض قوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون "ولا يخرج من الجنة شىء للأرض
كما نلاحظ الجنون وهو كون زمزم حفنة من جناح جبريل مع أنها جزء من الأرض وجبريل (ص) ليس من الأرض وهو متواجد فى السماء كما قال تعالى "ولقد رآه بالأفق المبين"
الرواية السابعة عشر:
( ضعيف ) عن ابن عباس رفعه بزيادة : إن شربته تستشفى شفاك الله وأن شربته لشبعك أشبعك الله وإن شربته لقطع ظمئك قطعه الله وهي هزمة جبريل وسقيا إسماعيل
الخطأ كون ماء زمزم شفاء من العلل وهو ما يناقض مرض النبى(ص) نفسه وهدم شفاه حسب التاريخ فلو كان يعرف هذا الجنون لشفى نفسه بالشرب من ماء زمزم كما يناقض أمر النبى(ص) بطلب الدواء عند الأطباء
الرواية الثامنة عشر:
( إسناده ضعيف جدا ) ماء زمزم شفاء من كل داء عن صفية مرفوعا
الخطأ كون ماء زمزم شفاء من من كل داء وهو ما يناقض مرض النبى(ص) نفسه وهدم شفاه حسب التاريخ فلو كان يعرف هذا الجنون لشفى نفسه بالشرب من ماء زمزم كما يناقض أمر النبى(ص) بطلب الدواء عند الأطباء
الرواية التاسعة عشر:
( حسن ) خير ماء على وجه الأرض ماء زمزم فيه طعام من الطعم وشفاء من السقم
الخطأ كون ماء زمزم شفاء من السقم وهو ما يناقض مرض النبى(ص) نفسه وهدم شفاه حسب التاريخ فلو كان يعرف هذا الجنون لشفى نفسه بالشرب من ماء زمزم كما يناقض أمر النبى(ص) بطلب الدواء عند الأطباء
الرواية العشرون:
( إسناده ضعيف ) آية ما بيننا وبين المنافقين أنهم لا يتضلعون من زمزم
الخطأ وجود فرق واحد بين المؤمنين والمنافقين وهو أنهم لا يتضلعون من زمزم
وهو ما يناقض وجود صفات عديدة تفرق بينهم وبين المؤمنين كلحن القول كما قال تعالى :
" ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم فى لحن القول"
كما يناقض الفروق الثلاث والأربع فى روايات آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان وقولهم أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهم 000
الرواية الحادية والعشرون:
( ضعيف ) الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد
لا علاقة للقول بماء زمزم والخطأ أن الشيطان مع الواحد ولو كان هذا سليما ما أمر الله بأن يقوم الناس فرادى ليفكروا بقوله بسورة العنكبوت "إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا "كما أن الرسل (ص)معظمهم كانوا وحدانا فى بداية أمرهم كإبراهيم (ص)الذى أمن به واحد هو لوط مصداق لقوله بسورة العنكبوت "فأمن له لوط "
الرواية الثانية والعشرون:
( صحيح ) لا نكاح إلا بولي
لا علاقة للقول بماء زمزم وهو يخالف القرآن فى تزويج المرأة نفسها كما قال تعالى :
""فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف"
الرواية الثالثة والعشرون:
( صحيح ) عن عائشة - رضي الله عنها - أنها كانت تحمل ماء زمزم وتخبر أنه عليه الصلاة والسلام كان يحمله
حمل الماء لسقى الناس مباح
الرواية الرابعة والعشرون:
( ضعيف ) كان صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يتحف الرجل بتحفة سقاه من ماء زمزم . عن ابن عباس - رضي الله عنهما
والسؤال وهل كان النبى(ص) يعيش فى مكة بعد الهجرة حتى يفعل هذا وكيف يحتفظ بهذا الماء وهو لم يذهب لمكة حسب التاريخ المعروف إلا مرتين فى فتح مكة وفى حجة الوداع "
الرواية الخامسة والعشرون:
( ضعيف ) التضلع من ماء زمزم براءة من النفاق
الخطأ وجود فرق واحد بين المؤمنين والمنافقين وهو أنهم لا يتضلعون من زمزم
وهو ما يناقض وجود صفات عديدة تفرق بينهم وبين المؤمنين كلحن القول كما قال تعالى :
" ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم فى لحن القول"
كما يناقض الفروق الثلاث والأربع فى روايات آية المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان وقولهم أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهم 000
الرواية السادسة والعشرون:
( ضعيف ) خمس من العبادات : النظر إلى المصحف والنظر إلى الكعبة والنظر إلى الوالدين والنظر إلى زمزم وهي تحط الخطايا والنظر إلى وجه العالم
الخطأ أن النظر فى المصحف عبادة والعبادة هى قراءة القرآن من المصحف كما قال تعالى :
"فاقرءوا ما تيسر من القرآن "
الرواية السابعة والعشرون:
( ضعيف ) عن ابن عمر عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : إن هذه القلوب أوعية فخيرها أوعاها فإذا سألتم الله فاسألوه وأنتم واثقون بالإجابة فإن الله تعالى لا يستجيب دعاء من دعا عن ظهر قلب غافل
لا علاقة للرواية بزمزم والخطأ أن الله لا يستجيب دعاء من دعا عن ظهر قلب غافل وهو ما يخالف الله لا يستجيب لكل دعوة وإنما يستجيب للدعوات التى كتب إجابتها من قبل خلقها قبل خلق المخلوقات وفى هذا قال بسورة الأنعام "فيكشف ما تدعون إليه إن شاء "فالأدعية تحققها متوقف على ما شاءت إرادة الله .
الرواية الثامنة والعشرون:
( ضعيف جدا ) عن ابن عباس مرفوعا : إذا نزل بكم كرب أو جهد أو بلاء فقولوا : الله ربنا لا شريك له
لا علاقة للرواية بزمزم
الرواية التاسعة والعشرون:
( ضعيف جدا ) عن ثابت بن قيس بن شمار الأنصاري - رضي الله عنه - عن مولانا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : غبار المدينة شفاء من الجذام
لا علاقة للرواية بزمزم والخطأ أن غبار شفاء من الجذام ويتعارض هذا مع أن الجذام ما زال حتى الآن مرض ليس له علاج كلى ولو كان غبار المدينة شفاء للجذام لأرسله النبى (ص)لكل مكان فيه جذماء وذلك ليشفيهم ولكن هذا لم يحدث كما أن الغبار نفسه يسبب الأمراض فى الصدر والجلد لأنه يحتوى على مسببات الأمراض .
الرواية الثلاثون:
( صحيح ) عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة واعلموا أن الله لا يقبل دعاء من قلب غافل لاه
لا علاقة للرواية بزمزم والخطأ أن الله لا يستجيب دعاء من دعا عن ظهر قلب غافل وهو ما يخالف الله لا يستجيب لكل دعوة وإنما يستجيب للدعوات التى كتب إجابتها من قبل خلقها قبل خلق المخلوقات وفى هذا قال بسورة الأنعام "فيكشف ما تدعون إليه إن شاء "فالأدعية تحققها متوقف على ما شاءت إرادة الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نقد كتاب إزالة الدهش والوله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نقد كتاب حكم المراهنة في الألعاب الرياضية ملخص من كتاب الفروسية
» قراءة فى كتاب الزيادات في كتاب الفتن والملاحم الطارقات​
» نقد كتاب أربعون حديثا من الجزء الرابع من كتاب الطب
» قراءة في كتاب جزء فيه أحاديث مستخرجة من كتاب الخلافة
» نقد كتاب كتاب الديوان في العهد النبوي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى العقلانيين العرب :: الفئة الأولى :: القاعة الدينية :: زاوية رضا البطاوى-
انتقل الى: