منتدى العقلانيين العرب
منتدى العقلانيين العرب
منتدى العقلانيين العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى العقلانيين العرب

منتدى للبحث عن العدل والحق
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيل
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
الكعبة الطارق الحقيقة الرسول القرآن
المواضيع الأخيرة
» العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyاليوم في 6:47 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال محاربات الأمازون
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyأمس في 6:40 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالأحد نوفمبر 24, 2024 6:42 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالسبت نوفمبر 23, 2024 6:30 am من طرف رضا البطاوى

» عمر الرسول (ص)
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالجمعة نوفمبر 22, 2024 6:37 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالخميس نوفمبر 21, 2024 6:07 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث خطأ في فهم مراد الفضيل بن عياض بخصوص ترك العمل لأجل الناس
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:33 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى قصة هاروت وماروت
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:29 am من طرف رضا البطاوى

» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالإثنين نوفمبر 18, 2024 6:34 am من طرف رضا البطاوى

»  نظرات في مقال السرقة المزعومة لسورة مريم
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالأحد نوفمبر 17, 2024 6:47 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالسبت نوفمبر 16, 2024 6:14 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالجمعة نوفمبر 15, 2024 6:25 am من طرف رضا البطاوى

» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالخميس نوفمبر 14, 2024 5:52 am من طرف رضا البطاوى

» رءوس السنة
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:45 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث قاعدة التصحيح القرآنية لمفاهيم المصطلحات العربية العشوائية
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالثلاثاء نوفمبر 12, 2024 6:49 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى كتاب الضرب بالنوى لمن أباح المعازف إجابة للهوى
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالإثنين نوفمبر 11, 2024 6:28 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب حكم الوقف على رؤوس الآي وتخريج الحديث الوارد في ذلك
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالأحد نوفمبر 10, 2024 6:47 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى مقال الله ليس بجسم
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالسبت نوفمبر 09, 2024 6:27 am من طرف رضا البطاوى

» نقد كتاب الاستخارة
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالجمعة نوفمبر 08, 2024 6:22 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتيب إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالخميس نوفمبر 07, 2024 6:00 am من طرف رضا البطاوى

» الرد على مقال زهراء هي البنت الوحيدة للنبي (ص) ؟
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالأربعاء نوفمبر 06, 2024 6:09 am من طرف رضا البطاوى

» الرد على مقال معنى قوله تعالى ( صلوا عليه وسلموا تسليما )
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالثلاثاء نوفمبر 05, 2024 6:34 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى كتاب المعجزات النبوية بين الإيمان والجحود
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالإثنين نوفمبر 04, 2024 5:40 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات في كتاب فتح الكريم المنان في آداب حملة القرآن
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالأحد نوفمبر 03, 2024 5:48 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى كتاب مفتاح علوم السر في تفسير سورة والعصر
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالسبت نوفمبر 02, 2024 5:57 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى تفسير سورة القارعة
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالجمعة نوفمبر 01, 2024 5:38 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالخميس أكتوبر 31, 2024 6:34 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى محاضرة المسيح(ص) وأمه معالم وبراهين
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالأربعاء أكتوبر 30, 2024 6:44 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى تفسير قوله تعالى (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالثلاثاء أكتوبر 29, 2024 6:37 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى بحث النظريات الحديثة في الإدارة المدرسية
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالإثنين أكتوبر 28, 2024 7:27 am من طرف رضا البطاوى

»  قراءة فى كتاب الشيعة وعقيدة تأليه الائمة
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالأحد أكتوبر 27, 2024 6:35 am من طرف رضا البطاوى

» قراءة فى بحث الشهاب الثاقب في الرد على من افترى على الصحابي حاطب
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالسبت أكتوبر 26, 2024 6:36 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات في الرد على الرافضة في اتهامهم الصحابة وأهل السنة بتحريف القرآن
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالجمعة أكتوبر 25, 2024 6:21 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب آل البيت منزلتهم خصائصهم
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالخميس أكتوبر 24, 2024 6:37 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب مقتضب الأثر في النص على الأئمة الاثنى عشر
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالأربعاء أكتوبر 23, 2024 6:15 am من طرف رضا البطاوى

» نظرات فى كتاب الأشهر الاثني عشر
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالثلاثاء أكتوبر 22, 2024 7:15 am من طرف رضا البطاوى

» نقد كتاب قرآن الحجارة احصائيات نقوشية وتحليلات أولية
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالإثنين أكتوبر 21, 2024 6:52 am من طرف رضا البطاوى

» موقع الكعبة الحقيقي مكان بعثة سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام هو الجزائر
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالأحد أكتوبر 20, 2024 2:24 pm من طرف زائر

» نظرات فى كتاب إدارة الحرمين الشريفين في القرآن الكريم
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالأحد أكتوبر 20, 2024 9:40 am من طرف رضا البطاوى

» طاعة الرسّول بين الحقبقة والخّيال .
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyالسبت أكتوبر 19, 2024 3:33 pm من طرف زائر

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
رضا البطاوى
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Vote_rcapالعجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Voting_barالعجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Vote_lcap 

 

 العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رضا البطاوى




المساهمات : 2549
تاريخ التسجيل : 17/09/2017

العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Empty
مُساهمةموضوع: العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى    العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى  Emptyاليوم في 6:47 am

العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى
العديد ممن ينتمون إلى القرآنيين أو التيار القرآنى زورا يسيرون على هواهم لأنهم أساسا لا يؤمنون إلا بما تهوى أنفسهم
ومن ثم وجدنا هؤلاء القوم بعض منهم يظل يكتب المقالات فى الأمر الذى يهوى حيث أضله شيطانه
هناك فئة تشرب الخمر ولا تريد أن تتوب منها ومن ثم بعضهم نفى تماما تحريم القرآن للخمر والبعض الأخر حول الخمر إلى معنى أخر مخالف لما هو موجود فى القرآن
ومن ذلك قول بعضهم:"
" الله قال عن الخمر أجتنبوه وليس حرم عليكم !!!!
( یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِنَّمَا ٱلۡخَمۡرُ وَٱلۡمَیۡسِرُ وَٱلۡأَنصَابُ وَٱلۡأَزۡلَـٰمُ رِجۡسࣱ مِّنۡ عَمَلِ ٱلشَّیۡطَـٰنِ فَٱجۡتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ )
لو كان محرم كما تقولون هل كان الله ليقول لنا اجتنبوه وهو محرم !!! هل يمكن أن يقول الله القتل حرام فاجتنبوه !!
بالطبع لا ...
لكن ممكن أن يقول لنا عن الخمر أجتنبوه .. لكن كيف ستتجنبوه ؟
هنا ما غاب عن الناس ..
يعني أنت كإنسان تملك عقل يمكن أن تشرب بمقدار معين وبسمو دون أن تفقد وعيك أو توازنك وتخطأ وتفعل الشر ويمكن أن تفعل أي شيء يؤذيك ويؤذي من حولك ...
لكن للآسف الشيوخ والأئمة زرعوا فكرة أن الخمر محرم وحرموا المسلمين من الاستفادة والارباح والإيرادات التي تجنيها الأمم الراقية من هذه الصناعات في تشغيل الكثير من العاملين والعائدات الضخمة .. التي تساعد في دعم ورقي المجتمعات وتقدمها ..
فبقيوا أمة المتأخرين المحرومين"
وقالمقال فى صحيفة :
"وزعمت الجمعية الدولية للمسلمين القرآنيين، في بيان صادر عنها، أن الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والآثار المروية في كتب التفسير لم تحرّم شرب الخمر، مشيرة إلى أن الله وصف المسكر بالرزق الحسن، واستشهد بيان الجمعية بالآية 67 من سورة النحل التي قال تعالى فيها: "وَمِن ثَمَرَاتِ النَّخِيلِ وَالْأَعْنَابِ تَتَّخِذُونَ مِنْهُ سَكَرًا وَرِزْقًا حَسَنًا إِنَّ فِى ذَٰلِكَ لَآيَةً لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ".
كما استندت الجمعية لتأكيد آرائها إلى بعض الآيات القرآنية الأخرى التي يأمر الله فيها بعدم إقامة الصلاة في حالة السكر، كما يذكر أنّ لها إثما كبيرا وإثمها أكبر من نفعها، مشيرةً إلى أن هذا يفيد بأنّ الخمر إلى جانب إثمها الكبير فيها أيضا منافع، وأن الله يوصى بتجنّبها دون أن يحرّمها بآية صريحة في هذا الصدد، ولو أراد الله عزّ وجلّ تحريمها لاستعمل فعل "حرّم"، كما استعمله في الآيات التي تخصّ الميتة، والدم، ولحم الخنزير"
هناك فئة تحب الزنى سواء بالرجال أو بالنساء أو بغيرهم ومن ثم تجد أحدهم يدبج عشرات الصفحات فى تحويل معنى الزنى إلى معنى مخالف أخر للمعنى المعهود فى القرآن فيجعل الزنى هو :
نشر الأخبار الكاذبة وفى هذا قال :
"تعريف الزنى
رأينا في الجزء السابق أن العملية الجنسية طبقا للسان العرب هي الزِّناء الذي يعني الضِّيق، من زَنأ يزنؤ زِناءً، أو زنا يزنو زُنُوّاً بتخفيف الهمز، وأن الزنى المذكور في محكم التنزيل لا علاقة له بالعملية الجنسية، وإنما هو ترويج الأباطيل وتناقلها، ولذلك كان من المنطقي أن يأتي الزنى في سياق سورة النور، التي تتحدث عن أنواع شتى من الكذب المجتمعي، كرمي المحصنات ورمي الأزواج والمجيء بالإفك والإتيان بالبهتان، بل كان من المنطقي أن يأتي الزنى على رأس سورة النور، لأنه أخطر أنواع الكذب.
والزنى من زنى يزني كما قلنا وهو ترويج الأباطيل، وهو قريب من زنّ الذي يعني الاتهام، والذي قد يكون باطلاً.
جاء في لسان العرب: "زَنَّه بالخير زَنّاً وأَزَنّه : ظَنَّه به أَو اتَّهَمه .
..وحتى نكون دقيقين، فالزنّ هو الاتهام بالشيء، صحيحا كان أم باطلاً، وهو أقرب إلى الظن، -لاحظ، رعاك الله، قرب حرف الزاي والظاء في النطق، وبالتالي قرب زنّ وظنّ- أما الزنى، فهو ترويج هذا الاتهام دون تحقق حتى لو كان باطلاً، والذي وصفته الآية من سورة النور: إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ (15) وَلَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَٰذَا سُبْحَانَكَ هَٰذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ (16).
ولنضرب مثلا. فالشخص الذي يرمي المحصنة، يقوم بفعل الزنّ، أي يزُنُّ، أما الشخص الذي يروج لهذا الاتهام وينشره بين الناس على أنه حقيقة، فهو يقوم بفعل الزِّنى، أي يَزني! وهو أخطر وأنكى. لأن من يرمي المحصنة، قد يتم تكذيبه بعد ذلك، وينتهي الأمر بجلده، أما الذي ينشر هذا الاتهام بين الناس على أنه حقيقة، ويشوه سمعة المحصنة، فكيف يتم جبر الضرر بعدها؟ صعب، أو قل مستحيل!
هناك فئة أخرى حولت معنى القتل والقتال إلى معنى بعيد عن الحرب والذبح لكى تحرم الجهاد
يقول أحدهم فى منشور :
ولكي ندخل بالموضوع سأحضر لكم مثالا حيا على ذلك
بعض المحطات التلفزيونية التي ظهرت على الفضاء وبدأت تبث الفتن الطائفية بين فرق المسلمين وتكفر طوائف بعينها ......واستخدمت لذلك رجالا ملتحين يتحدثون وكأنهم ناطقين باسم الله .....
هؤلاء الرجال يجب على المؤمنين أن يقاتلوهم ولكن كيف ؟؟؟
وذلك بإظهار تاريخهم الوحشي وإجرامهم و كشف الوثائق المكتوبة والتسجيلات الصوتية والمرئية التي تفضح علاقاتهم اللاأخلاقية مع أهلهم وجيرانهم وزملائهم في العمل والعقوبات الجنائية التي تعرضوا لها وصفقاتهم التجارية المشبوهة وسرقة أموال الناس
والاحتيالات التي مارسوها والأماكن التي يرتادونها كالخمارات وبيوت الدعارة وووووو..........
فهذا هو القتل بعينه لهؤلاء المجرمين أمام أتباعهم المخدوعين بهم ....
وأما حيث وجدتموهم : أي حيث أدركتموهم في القنوات الفضائية أو محطات الراديو والصحف والمجلات وصفحات الانترنت والمراكز الثقافية ,وووو
وأما حيث ثقفتموهم : أي بمحاربة جميع حيلهم وأفكارهم المجرمة وذلك بالاستعانة باختصاصيين في علم النفس وعلم المجتمع والمعلوماتية وتكنولوجيا الاتصالات كالأقمار الصناعية وعلوم التجسس وجميع العلوم التي يمكن تكون مفيدة في هذا الأمر
......................
مصطلح قاتلوهم :
فهنا يكون القتال لأفكارهم الإجرامية التي يبثونها عبر التفسير الكاذب والمشوه لكتاب الله والأحاديث الموضوعة على لسان نبيه بهدف الإيقاع بين المؤمنين .....وهنا تكون وظيفة المؤمنين تكذيب هذه الأفكار وإظهار مراد الله الحقيقي من آياته والبحث عن الايات القرآنية التي تُكذب ما يفترونه على رسول الله (ص)
وذلك بإنشاء محطات تلفزيونية وإذاعية وصفحات انترنت ومواقع الكترونية وصحف ومجلات ومراكز ثقافية مضادة لفكرهم ... ينشر فيها الفكر الإيماني الإنساني المعتدل ........الذي يمنع الناس من الإنجراف نحو الفكر الظلامي الذي ينشره اؤلئك الفجار
وقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ [البقرة : 190]............. مصطلح يُقتـّـلوا :
لنفهم هذا المصطلح سأورد الآية الوحيدة التي حملت هذا المصطلح ....وهنا يعتبر مصطلح عقابي
إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ [المائدة : 33]
ومعنى كلمة يُقتّـلوا هنا :
أي أن يُعاقب هؤلاء بجميع صور القتل الممكنة التي تجعلهم عبرة لكل من تسول له نفسه أن يرتكب عملهم هذا ..... ولكن كيف ؟؟؟؟
لنحضر مثالا على ذلك :
حاكم لدولة ما حارب منهج الله الحق في بلده من عدالة بين الناس وسعى فيها فسادا .....فهنا أحد العقوبات المحتملة له من الاحتمالات الأربعة التي ورد ذكرها في الآية السابقة (وذلك حسب ما تقتضيه مصلحة البلاد ) أن تكون عقوبته بتجريده من منصبه وتكسير رتبته ووووووووووووو
ليشعر بالذل والمهانة وقد يُحمل على سيارة مكشوفة ليرميه الناس بالبيض النيء والبندورة على وجهه و يوضع في قفص المحكمة أمام القضاة ويحاكم محاكمة صارمة موبخة أمام الناس وتنشر صوره وهو مقيدا في قفص الإتهام على المجلات والجرائد والمحطات التلفزيونية والمواقع الالكترونية ويحكم عليه بالسجن المؤبد مع الأشغال
المؤبدة وقد تنقل صور من المعتقل بشكل دوري للعقوبات التي يتلقاها داخل السجن مثل تنظيف المراحيض ومسح الأرض وجلي الصحون وغسل الثياب ووووووووو .....ليكون عبرة لمن يعتبر
فهذه صور متعددة للقتل .....وأي قتل .......وما أرحم الإعدام أمام صور القتل هذه ...." منشور معلش نكون صريحين
وهناك من حول معنى لحم الخنزير إلى كل لحم فاسد وليس لحم الخنزير فقط كما هو ظاهر الكلام فقال :
"أول نقطة ينبغي تثبيتها هي أن كلمة ( الخنزير ) في اللسان العربي قرآناً وثقافة تُطلق على حيوان معين لتحقق صفة الخنزرة فيه، والنص المعني بالدراسة يذكر حكم طعام أشياء مادية، وأتت كلمة (خنزير) بصياغة المضاف إليه ، ما يدل على أن كلمة خنزير في النص، لا تدل على صفة، وإنما تدل على الحيوان المعروف في اللسان العربي، ولو كانت كلمة خنزير في النص تدل على صفة اللحم ؛ لا على حيوان معين ومعروف ، لكان ينبغي أن تأتي صياغة الجملة (لحمَ خنزيرٍ) مثل صياغة ما قبلها من الكلمات أي (أن يكون ميتةً أو دماً مسفوحاً أو لحماً خِنزيراً (أو مُخَنزراً) )، وبالتالي يكون صواباًً فهم من قال :إن التحريم متعلق باللحم المخنزر؛ لا بالحيوان المعروف،ولكن أتت بصيغة { و لَحْمُ الخِنزِيرٍ} وكذلك النص الآخر كان ينبغي أن يأتي بصيغة (حُرمت عليكم الميتةُ والدمُ واللحمُ الخِنزيرُ (أو المخنزرُ) ، ولكن أتى بصيغة المضاف{ وَلَحْمَ خنزير}، ومن المعروف أن المضاف سُمِّي كذلك لأنه أضيفت دلالته إلى ما بعده؛ الذي سُمِّي مضاف إليه ، وبالتالي فمحل الحكم تَقيَّد بالمضاف إليه؛ لا بالمضاف، نحو قولنا: لحمُ البقرِ، فالكلام محصور بحيوان البقر، { أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ } الحجرات(12، فالخطاب متعلق بكلمة (أخيه) لا بكلمة (لحم) ، وذكر كلمة (ميتاً) لبيان صفة الأخ؛وذلك لإعطاء المعنى والمقصد صفة الكره ، والنفور، والتقزز (فكرهتموه) ولا يمكن فهم أن أكل لحم الأخ وهو حي مباح!.
ومجيء كلمة خنزير دون ال تعريف في النص الآخر( لحم خنزير) لتدل على صفة اللحم المخنزر عموما وهي تشمل حيوان الخنزير كون لحمه مخنزرا ولكن هذا لايعرف إلا بالنص لذلك أتى نص بكلمة ( لحم الخنزير) بالتعريف ليثبت حكم التحريم له.
وكان الأَولى على من قال بأن دلالة الخنزير صفة؛ لا حيوان معين، أن يُثبت ما أثبته النص من تعلق حكم التحريم بحيوان الخنزير، ومن ثم تفعيل مقصد التحريم، والقول: بأن كل لحم يتخنزر يحرم أكله، وهذه الصفة (الخنزرة) للحم هي عارضة وليست لازمة، وبالتالي يدور حكم التحريم معها، ويزول بزوالها، بخلاف حيوان الخنزير؛ فصفة الخنزرة صفة لازمة لبنيته الجسمية،حيث أنها نظام وقانون تحكم حياة جسمه، لذلك أتى ذكره في النص عَيناً ، وسُمِّي هذا الحيوان خنزيراً ، وبالتالي يستحيل رفع أو إزالة هذه الصفة عنه بواسطة التطهير، أو التعقيم، "
هذه الأمور لا يمكن أن توصف بأنها اجتهادات أو عودة إلى الإسلام الحق لأن أصحابها عمدوا إلى الجرائم المحرمة لتحويلها إلى مباحات
وهو ما يعيدنا مرة أخرى إلى خبائث وليس اجتهادات كاجتهاد القاديانى غلام أحمد الذى حرم الجهاد نزولا على رغبة المحتل الانجليزى واحفاده حاليا يحتلون المناصب العالمية كالمدعى العام للجنائية الدولية الذى ساوى بين المعتدين والمعتدى عليهم ساوى بين نتنياهو وجالانت وبين هنية والسنوار والضيف فجعلهم كلهم مجرمو حرب
بصراحة ووضوح أرى فى بعض من ينتمون للتيار انحرافا وكأنهم يعملون فى صفوف المعتدين بتلك التفسيرات فكلها يؤدى بنا إلى استحلال المحرمات وتحريم المباحات
وكل هذه الآراء تؤدى بنا إلى شىء واحد وهو :
عدم اقامة دولة العدل فلا لزوم لوجود دولة للمسلمين لأن العقوبات كلها أصبحت فى خبر كان ولا لزوم لوجود المسلمين أصلا طبقا لهذه الآراء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قراءة فى كتاب التفسير بالرأي
» الرد على قواعد محمد شحرور فى التفسير
» قراءة فى كتاب التفسير الموضوعي لكلمة التقوى في القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى العقلانيين العرب :: الفئة الأولى :: القاعة الدينية :: زاوية رضا البطاوى-
انتقل الى: